بعد النجاح الكبير الذي حققته الحلقة الأولى من النسخة الرابعة من برنامج “قصتي قوتي”. تستمر جمعية خطوة في تقديم حلقاتها، حيث كان المتابعون على موعد مع الحلقة الثانية من هذه النسخة بفضاء مركز حماية الطفولة، والتي كانت مليئة بالإلهام والتجارب الملهمة.
📢 ضيف الحلقة الثانية كان هو :
🎤 الدكتور محمد قادري أستاذ بشعبة علم الاجتماع بكلية الآداب والعلوم الإنسانية باكادير.
– حاصل على شهادة الدكتوراة في الحقوق عام 2003 بكلية الحقوق بالدار البيضاء التابعة لجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء.
– حاصل على شهادة الدكتوراة في علم الاجتماع عام 2015 بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط.
– اشتغل في التدريس بمجموعة من المدارس العليا المتخصصة الوطنية والدولية بالدار البيضاء وبمدينة الجديدة.
– كان محاضرا بمجموعة من الجامعات الوطنية: منها جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، جامعة الحسن الثاني بالمحمدية، جامعة محمد الخامس بالرباط، جامعة الحسن الاول بسطات، جامعة شعيب الدكالي بالجديدة، وأخيرا جامعة ابن زهر بأكادير وذلك م بكلية الآداب والحقوق. وجامعة فرانكفورث للعلوم التطبيقية بألمانيا.
– قام بمجموعة من الدراسات والأبحاث النظرية والميدانية، وشاركت في العديد من المشاريع العلمية والبحثية الوطنية منها تقرير الخمسينية، والتقارير التي أعدها المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية، ومنها ماهو منشور بالمجلات الوطنية والدولية.
– يترأس اليوم شعبة علم الاجتماع بكلية الآداب أكادير، وهو منسق ماستر العمل الاجتماعي بنفس الكلية، كما يترأس فريق البحث في العلوم الإنسانية والاجتماعية بنفس الكلية.
– كان ولازال عضوا في مجموعة من الأبحاث والمشاريع العلمية الدولية، آخرها مشروع جامعة كوبنهاكن حول انتشار استعمال البلاستيك في الأنشطة الفلاحية.
– أطر العديد من البحوث الجامعية في جميع المستويات: الاجازة والماستر والدكتوراة.
– مجال تخصصه هو التنمية الاجتماعية، علم الاجتماع الرقمي، علم الاجتماع البيئي، المناهج الكمية، وعلم الاجتماع القانوني.
هذه الحلقة قام بتنشيطها الأستاذ محمد أيت المودن إعلامي ومقدم برامج إذاعية، وإطار تربوي، وقاد النقاش بشكل سلس . وفي ختامه طرح بعض الأطفال الذين يستفيدون من خدمات مركز خطوة الإجتماعي بعض الأسئلة على الدكتور محمد قديري حول مساره وسر نجاحه في مسيرته الدراسية والمهنية. وهو الهدف من تنظيم هذا البرنامج الذي يتوخى منظموه استفادة هؤلاء الأطفال من مسار شخصيات ناجحة في مختلف الميادين. والتأكيد على أن كل نجاح وراءه قصة كفاح وعمل مضني.
