
يبدو أن الأيام العصيبة التي عاشها المستشفى الجهوي الحسن الثاني الذي كان قبلة للاحتجاح ولسهام الانتقاد يعيش حاليا على وقعها انفراج كبير.
فبعد تغيير كل منظومة المسؤولية على رأس قطاع الصحة، توالى توافد مختلف التجهيزات الطبية على المستشفى مماثل سيرفع لا محالة من قدرته على استيعاب الطلب المتزايد على الاستشفاء من طرف شريحة كبيرة من المواطنين، وسط ارتياح واضح رصدته كاميراتنا داخل المستشفى وفي محيطه.